إشكالية القراءة :
- التعريف بخطاب إحياء النموذج وذلك بذكر خصائصه وأسبابه وربطه بسياقه التاريخي الذي افرزه.
- التعريف بالشاعر وذكر الأحداث التي صقلت موهبته الشعرية.
- صياغة أسئلة إشكالية من قبيل: ما هي مضامين القصيدة؟ وما خصائصها الفنية الجمالية؟ وأين
يتجلى التقليد فيها؟والى أي حد استطاعت بعث الموروث الشعري القديم؟
صوغ الفرضية :
- ملاحظة شكل القصيدة الذي يعتمد على نظام الشطرين المتناظرين ووحدة القافية والروي، وافتراض احتمال أن يلتزم الشاعر بالإيقاع الشعري القديم .
- الوقوف على بعض المؤشرات سواء من داخل النص أو من خارجه لمحاولة افتراض موضوع القصيدة، كأن ينطلق التلميذ من العنوان أو مناسبة القصيدة أو من مطلعها....
محتوى النص:
تكثيف مضامين القصيدة.
استنتاج الغرض الذي نظمت من أجله القصيدة، وربطه بخطاب الإحياء خاصة إذا كان يعالج موضوعا قديما أو هما جماعيا كالوطنية أو الحنين إلى الوطن و استنهاض الهمم واعتبار ذلك مؤشرا على إحيائية القصيدة
المعجم:
- استخراج الحقول الدلالية و التمثيل لكل حقل بألفاظ.
- استنتاج كون ألفاظ الحقول لها علاقة بمعجم القصيدة القديمة سواء من حيث الجزالة أو الطبع أو المثانة واعتبار ذالك مؤشرا على إحيائية القصيدة.
الايقاع :
- استخراج الوزن الشعري الذي يضبط إيقاع القصيدة وربطه بغرضها.
- استخراج القافية والروي والتعليق عليهما وربطهما بنفسية الشاعر.
- رصد الكلمات المتكررة ودلالة ذلك والتأكد من حضور التصريع أم لا.
- رصد الأصوات التي يتكرر صداها في القصيدة وربطها بنفسية الشاعر.
- رصد الصوائت الأكثر حضورا قصيرة كانت أم طويلة وربطها بنفسية الشاعر.
- استنتاج أن إيقاع القصيدة تقليدي التزم بما جاء به الخليل بن احمد الفراهدي
واعتبار ذلك مؤشرا على إحيائية القصيدة.
الصورة الشعرية :
استخراج ما بالنص الشعري من تشبيه أو استعارة أو مجاز مرسل أو كناية وتفكيك بعضها وتحديد وظيفتها الجمالية والتأكد من احترامها لشرطا المقاربة و المناسبة ومدى انسجامها مع حسية الصورة الشعرية القديمة وفي حالة تحقق كل الشروط لا بأس أن نستنتج بأن القصيدة إحيائية على مستوى التصوير الفني.
الأساليب:
- الأساليب المهيمنة: الخبرية أم الإنشائية ودلالة ذلك.
- الضمائر المهيمنة ودلالة هيمنتها.
- أساليب البديع /الطباق-الجناس-السجع...
البنية :
الإشارة إلى أن القصيدة نغيب فيها الوحدة العضوية بدليل تعدد المواضيع واعتبار ذلك مؤشرا على إحيائية القصيدة
الخاتمة :
تأكيد انتماء القصيدة إلى خطاب إحياء النموذج شكلا ومضمونا، وتوضيح مساهمة القصيدة الإحيائية في تطور الشعر الحديث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق